البيئة التعليمية الصحية هي أكبر داعم للفتيات لينجحن اكاديميا واجتماعيا
لأنها سوف تزيد وعي الفتاة و تساعدها عمل على تنمية قدراتها ، مما ينعكس إيجاباً على قدرتها على التعامل مع أطفالها مستقبلاً، وتربيتهم وتنشئتهم التنشأة السليمة القائمة على الأسس العلمية والتربوية السليمة، وبالتالي تخرج على يدها أجيالاً مثقفة واعية قادرة على النهوض بالمجتمع المستقر الخالي من المشاكل والجرائم ، ومن خلال حملة #الفتيات_أولاً التي تنفذها ” منظمة شمس الانبار للمرأة والطفل ” نساند وندعم جميع من يشجع ويدعم الفتيات للمضي نحو مستقبل أفضل لهن

