دعونا نزيل الحواجز أمامهم ونُنشئ مجتمعًا شاملًا ومتاحًا للجميع
في كل طفلٍ طاقةٌ كامنةٌ، وأحلامٌ تنتظر أن تتحقق، لكن بعضهم يواجه عقبات لا يجب أن تكون موجودة—حواجز في البيئة، في التعليم، وفي نظرة المجتمع. أطفالنا من ذوي الإعاقة لا يحتاجون إلى شفقة، بل إلى فرص عادلة وتمكين حقيقي
يبدأ المجتمع الشامل عندما نؤمن بأن الاختلاف ليس نقصًا، بل تنوعٌ يُثري حياتنا جميعًا. عندما نوفر لهم بيئة مهيأة، ومدارس دامجة، ومساحات لعب آمنة، فإننا لا نمنحهم مجرد تسهيلات، بل نعطيهم حقهم الأصيل في المشاركة، والإبداع، والنجاح
التغيير يبدأ منّا جميعًا—بكلمة مشجعة، بموقف داعم، وبتحرك مسؤول. دعونا نبني مجتمعًا يرى في كل طفل قيمةً وفرصة، لا تحديًا وعائقًا

